وَالشُّعَرَاءُ يَتَّبِعُهُمُ الْغَاوُونَ ﴿٢٢٤﴾ أَلَمْ تَرَ أَنَّهُمْ فِي كُلِّ وَادٍ يَهِيمُونَ ﴿٢٢٥﴾ وَأَنَّهُمْ يَقُولُونَ مَا لَا يَفْعَلُونَ ﴿٢٢٦﴾ إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَذَكَرُوا اللَّـهَ كَثِيرًا وَانتَصَرُوا مِن بَعْدِ مَا ظُلِمُوا وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنقَلَبٍ يَنقَلِبُونَ ﴿٢٢٧﴾ سورة الشعراء
الشعر حين يتفاعل مع المعازف يتضاعف أثره المسكر عند المستمع خصوصا إذا كان الشعر جميلا والمعزوفة جميلة وقد حرم الله الشعر وحرم نبيه المعازف لأسباب ربما كان أحدها الإسكار المسمى الطرب الذي يذهب العقل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق