الخميس، 16 مايو 2019

الحور العين

المقربون في الجنة يطاف عليهم بالحور العين كما كان يطاف بالجواري في سوق الجواري سابقا
﴿وَالسّابِقونَ السّابِقونَ ۝ أُولئِكَ المُقَرَّبونَ ۝ في جَنّاتِ النَّعيمِ ۝ ثُلَّةٌ مِنَ الأَوَّلينَ ۝ وَقَليلٌ مِنَ الآخِرينَ ۝ عَلى سُرُرٍ مَوضونَةٍ ۝ مُتَّكِئينَ عَلَيها مُتَقابِلينَ ۝ يَطوفُ عَلَيهِم وِلدانٌ مُخَلَّدونَ ۝ بِأَكوابٍ وَأَباريقَ وَكَأسٍ مِن مَعينٍ ۝ لا يُصَدَّعونَ عَنها وَلا يُنزِفونَ ۝ وَفاكِهَةٍ مِمّا يَتَخَيَّرونَ ۝ وَلَحمِ طَيرٍ مِمّا يَشتَهونَ ۝ وَحورٌ عينٌ ۝ كَأَمثالِ اللُّؤلُؤِ المَكنونِ ۝ جَزاءً بِما كانوا يَعمَلونَ ۝ لا يَسمَعونَ فيها لَغوًا وَلا تَأثيمًا ۝ إِلّا قيلًا سَلامًا سَلامًا﴾ [الواقعة: ١٠-٢٦]

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق