المقربون في الجنة يطاف عليهم بالحور العين كما كان يطاف بالجواري في سوق الجواري سابقا
﴿وَالسّابِقونَ السّابِقونَ أُولئِكَ المُقَرَّبونَ في جَنّاتِ النَّعيمِ ثُلَّةٌ مِنَ الأَوَّلينَ وَقَليلٌ مِنَ الآخِرينَ عَلى سُرُرٍ مَوضونَةٍ مُتَّكِئينَ عَلَيها مُتَقابِلينَ يَطوفُ عَلَيهِم وِلدانٌ مُخَلَّدونَ بِأَكوابٍ وَأَباريقَ وَكَأسٍ مِن مَعينٍ لا يُصَدَّعونَ عَنها وَلا يُنزِفونَ وَفاكِهَةٍ مِمّا يَتَخَيَّرونَ وَلَحمِ طَيرٍ مِمّا يَشتَهونَ وَحورٌ عينٌ كَأَمثالِ اللُّؤلُؤِ المَكنونِ جَزاءً بِما كانوا يَعمَلونَ لا يَسمَعونَ فيها لَغوًا وَلا تَأثيمًا إِلّا قيلًا سَلامًا سَلامًا﴾ [الواقعة: ١٠-٢٦]
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق