أعمى لا يرى ولا يعلم إن عبس في وجهه أحد ولكن الله تعالى فضح نبيه أمام هذا الأعمى لأن الله تعالى يريد لكل شيء أن يتكشف في النهاية ولا يبقى إلا الحق مثل ذلك قضية التبني فلم يكن الله تعالى أن يترك الحكم فيها أبدا لكي لا يبقى إلا الحق فبين أمره فيها حتى لو كان النبي هو المتبني.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق