الاثنين، 20 مايو 2019

وَضائِقٌ بِهِ صَدرُكَ

﴿فَلَعَلَّكَ تارِكٌ بَعضَ ما يوحى إِلَيكَ وَضائِقٌ بِهِ صَدرُكَ أَن يَقولوا لَولا أُنزِلَ عَلَيهِ كَنزٌ أَو جاءَ مَعَهُ مَلَكٌ إِنَّما أَنتَ نَذيرٌ وَاللَّهُ عَلى كُلِّ شَيءٍ وَكيلٌ﴾ [هود: ١٢]

حتى النبي عليه السلام كان يضيق صدره من كلام أعدائه، وضيق الصدر، الذي يسبب الهم والغم، يؤدي إلى التسخط فهو لا يريد الشيء الذي ضاق صدره به ولكنه مجبر عليه وهذا نبي وقد غسل الله تعالى قلبه من الغل فما بالك بنا نحن، فالله تعالى وحده المستعان.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق