قَالَ مَا مَنَعَكَ أَلَّا تَسْجُدَ إِذْ أَمَرْتُكَ ۖ قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِّنْهُ خَلَقْتَنِي مِن نَّارٍ وَخَلَقْتَهُ مِن طِينٍ [الجزء: ٨ | الأعراف (٧)| الآية: ١٢]
قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِّنْهُ ۖ خَلَقْتَنِي مِن نَّارٍ وَخَلَقْتَهُ مِن طِينٍ [الجزء: ٢٣ | ص (٣٨)| الآية: ٧٦]
أَهُمْ يَقْسِمُونَ رَحْمَتَ رَبِّكَ ۚ نَحْنُ قَسَمْنَا بَيْنَهُم مَّعِيشَتَهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۚ وَرَفَعْنَا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِّيَتَّخِذَ بَعْضُهُم بَعْضًا سُخْرِيًّا ۗ وَرَحْمَتُ رَبِّكَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ [الجزء: ٢٥ | الزخرف (٤٣)| الآية: ٣٢]
سورة الأعراف تتكلم عن الكبر
لو لم يعجبك الخادم أو من تحت أمرك فلا تظن أنك خير منه ولا تقل أنا خير منه فهذه كلمة مهلكة فالخيرية الله تعالى يحددها ولست أنت والكبر هو الذي أهلك إبليس وإلا فالنار فعلا خير من الطين والله تعالى لم ينكر عليه أفضلية أصل خلقته بقوله أنا خير منه خلقتني من نار وخلقته من طين ولكن ما تحمله هذه الجملة من الكبر قال تعالى : فَاسْتَفْتِهِمْ أَهُمْ أَشَدُّ خَلْقًا أَم مَّنْ خَلَقْنَا ۚ إِنَّا خَلَقْنَاهُم مِّن طِينٍ لَّازِبٍ [الجزء: ٢٣ | الصافات (٣٧) | الآية: ١١] فسبحان الله العظيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق