فَلَمَّا أَنجَاهُمْ إِذَا هُمْ يَبْغُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ ۗ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّمَا بَغْيُكُمْ عَلَىٰ أَنفُسِكُم ۖ مَّتَاعَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۖ ثُمَّ إِلَيْنَا مَرْجِعُكُمْ فَنُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ [الجزء: ١١ | يونس (١٠)| الآية: ٢٣]
الإنسان لا يقدر خطورة أفعاله التي فيها معصية لله وكيف يتلقاها الله تعالى حتى يبعثه الله فينبئه بتفاصيل أغضبته تعالى لم يكن يدرك منها شيئا وكم كانت مؤذية لله تعالى فسبحان الله العظيم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق