الخميس، 14 أكتوبر 2021

الشرك

 { لعنه الله وقال لأتخذن من عبادك نصيبا مفروضا ( ١١٨ ) } [سورة النساء]

ما أجهله وما أخبث ما نطق به، بهذا يكون قد شارك الله تعالى في ملكه فهو شريك لله تعالى في عبادة بعض خلقه، فما أعظمه من جرم لهذا الكافر وما أعظمه من جرم لمن عبده منهم من دون الله ... الويل لهم جميعاً من الله تعالى، نعوذ بالله تعالى من الخذلان، فسبحان الله العظيم.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق