البطل في الحرب الذي يلقي بنفسه في مهاوي الردى فينجو مرات ثم يقتل أخيرا مثله مثل البطل في السلم الذي يضع النظريات العلمية ويحققها ويجعل العلم يتقدم ويرتقي بالحضارة هو بطل مثل ذلك وأعظم، ومثله بطل الأبطال سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام هو أعظم مثال للبطولة بلا منازع فقد أخذ بزمام العالم وقاده إلى أرقى درجات الحضارة الخَلَّاقة الأخلاقية التي تصل الأرض بالسماء صلوا عليه وسلموا تسليما!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق