الثلاثاء، 8 أكتوبر 2019

‏مشاعر الزوجة غالية

﴿تُرجي مَن تَشاءُ مِنهُنَّ وَتُؤوي إِلَيكَ مَن تَشاءُ وَمَنِ ابتَغَيتَ مِمَّن عَزَلتَ فَلا جُناحَ عَلَيكَ ذلِكَ أَدنى أَن تَقَرَّ أَعيُنُهُنَّ وَلا يَحزَنَّ وَيَرضَينَ بِما آتَيتَهُنَّ كُلُّهُنَّ وَاللَّهُ يَعلَمُ ما في قُلوبِكُم وَكانَ اللَّهُ عَليمًا حَليمًا﴾ [الأحزاب: ٥١]

‏تقر أعينهن، ‏ولا يحزن، ‏ويرضين ...
هذا ما يجب على الرجل الصالح في حق زوجته، فعليه توفير هذه الثلاث لها: أن يقر عينها فلا يرهبها ولا يقلقها ولا يخوفها بزوجة جديدة أو يهددها بالطلاق فلا تقر عينها. كذلك يبعد عنها جميع أسباب الحزن فالحزن يقتل المرأة. ويرضيها بمعاملتها معاملة حسنة فيهديها ويحذيها ويكرمها ... هذا ما يفعله الرجل الصالح مع زوجته‏. فسبحان الله العظيم.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق