﴿وَقالوا ما لَنا لا نَرى رِجالًا كُنّا نَعُدُّهُم مِنَ الأَشرارِ أَتَّخَذناهُم سِخرِيًّا أَم زاغَت عَنهُمُ الأَبصارُ﴾ [ص: ٦٢-٦٣]
كانوا يظنون المسلمين على باطل وأنهم على حق فلم يشفع لهم ذلك الظن أن كانوا جاهلين بالحقيقة فهلكوا مع الذين كانوا يعلمون الحقيقة، فلا يعذر الإنسان بجهله.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق